اهلا بك ايتها الزائرة في منتدى ذكريات الماضي للبنات
نتمنى منك التسجيل و888
مع تحيات المديرة miri rina
اهلا بك ايتها الزائرة في منتدى ذكريات الماضي للبنات
نتمنى منك التسجيل و888
مع تحيات المديرة miri rina
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ذكريات الماضي يرحب بجميع البنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات!

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
miri rina
المديرة العامة
المديرة العامة
miri rina


جنسّـيً ،، جنسّـيً ،، : انثى
أميرتـيً المفضّلــہً أميرتـيً المفضّلــہً : رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! 6610
حيوآنــيً المفضّــللْ حيوآنــيً المفضّــللْ : غزال
دّعـآئـيً دّعـآئـيً : رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Throhan105nd
لونـيً المفضّــللْ لونـيً المفضّــللْ : وردي
هوآيتـيً المفضّلــہً هوآيتـيً المفضّلــہً : الرسم
مّـزـآجـيً مّـزـآجـيً : فرحانة
دولتي : الجزائر
عدد المساهمات : 2699
تاريخ التسجيل : 29/07/2013
العمر : 23
الموقع : سطيف - الجزائر

رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Empty
مُساهمةموضوع: رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات!   رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Emptyالخميس أبريل 03, 2014 2:10 am

رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات!
 
 
ـــ
 
سـ أجرّب الكتابة في وقت المرض..
 
لأنني تأخرتُ في النشر..
 
و لأنّ أزمات الرشح و الأنفلونزا..
 
لا تذهب بسهولة..
 
لذلك ، سـ يكون التأخر أكثر..
 
لو انتظرتُ لـ حين التشافي و التعافي..
 
و هذا ما لا ينبغي أن يكون..
 
...
 
على أية حال..
 
كنتُ منذ مدة طويلة ، أفكّر في الكتابة عن هذا الأمر
 
الذي سـ أتطرّق إليه ، في هذا المقال..
 
و يبدو أن نصيبَ هذا الموضوع ، أن يُكتب
 
و أنا في مثل هذه الظروف الصحية..
 
و التي هي بكل تأكيد ، ليست مثالية للكتابة!
 
...
 
اخترتُ للمقال.. عنوان: رحلة إلى الماضي
 
لأنّ الحديث عن "الذكريات" أو أي شأن متصل بها..
 
هو على الأرجح ، لن يكون ، إلا حديثاً عن أمور
 
حدثت في فترة سابقة ، لذلك هي ذكريات!
 
..
 
هو سفرٌ إلى الماضي إذن..
 
بغضّ النظر ، عن وقت هذه المواقف و الأحداث..
 
أكان قديماً جداً ، أو أقل من ذلك..
 
فـ طالما أنه حدث بالأمس ( القريب أو البعيد)
 
فـ إنه أصبح ماضٍ .. و مرحلة ذهبت من العمر
 
أو أيام خلت.. و لن تعود!
 
...
 
*الذكريات.. دائماً مؤلمة
 
حتى و إن كانت جميلة!
 
فـ كل ذكرى جميلة.. هي بالواقع: مؤلمة
 
لأنها ببساطة.. لن تعود ، و لن تكرر!
 
...
 
*كتبتُ هذه الفقرة ، في مناسبات سابقة..
 
و حان وقتُ توثيقها ، في مقال مستقل..
 
و التطرّق لـ جوانب أخرى ، في هذه المسألة..
 
...
 
*قلنا.. أن الذكريات ، دائماً مؤلمة
 
على الأقل ، هذا ما أتصوره ، و هذا ما أشعره..
 
فلا أحسبُ أنّ أي ذكرى "جميلة" بالنسبة لي
 
لا تُؤلمني حين أسترجع لحظاتها الجميلة
 
و تفاصيلها الأجمل..
 
و التي لن تعود أبداً ، و لا يمكن تكرارها..
 
لأن ما حدث في الأمس ، لا يمكن إعادته كما هو..
 
حتى لو اجتهد الجميع ، من أجل ذلك..
 
و بُذلت الأسباب..
 
فلا يمكن أن يعود كما حدث بالضبط..
 
مع العلم ، أننا يمكن أن نصنع ما هو "أجمل" منه..
 
و لكن بكل تأكيد ، لن نصنع ما هو "مماثل" له!
 
...
 
*حين يأخذك الحنين ، إلى لحظات سالفة من عمرك..
 
قضيتَ فيها وقتاً جميلاً..
 
أو موقفاً معيناً ، أو حدث ما..
 
أو حتى لو كانت تفاصيل صغيرة..
 
قد لا يتذكرها سواك ، في هذا الوقت..
 
بل قد لم يلحظها سواك.. في ذلك الوقت!
 
فـ إنك تشعر بـ غصّة في قلبك
 
بنفس الدرجة ــ ربما! ــ التي تشعر فيها بالنشوة
 
و السعادة ، من هذه الذكريات الجميلة الراحلة..
 
و ذلك كما قلنا.. لأنها لا يمكن أن تعود أو تتكرر
 
بنفس هذه التفاصيل ، و نفس ما كانت عليه في السابق..
 
فـ كل شيء اختلف الآن.. بما فيهم أنتَ نفسك!
 
...
 
*الذكريات.. مؤلمة للغاية
 
خاصةً إذا كانت عن أطراف لم يعودوا حاضرين..
 
أو مع أطراف.. لا يمكنك الوصول إليهم
 
لأي سبب كان..
 
و الأقسى من كل ذلك ، أن يكونوا قد رحلوا
 
و لم يعد أمامك ، سوى التألم و التذكّر و الحنين..
 
و الغناء مع "مروان" .. و ترداد "لو فيّي!" بكل وجع!
 
...
 
*و لكن بعد التجربة ، و بعد هذا العمر..
 
وجدتُ أن ثمة ما هو أقسى من ذلك..
 
و هي تلك المواقف و الأمور الصادرة منك..
 
في ماضي حياتك..
 
و التي حين تتذكرها ، لا تملك سوى التلويح برأسك
 
أو هزّه أو تقليبه ، يُمنةً و يُسرة ، بـ سرعة و ألم
 
لأنك ببساطة ، قمتَ بـ أمر لا يعجبك تذكّره الآن..
 
و صدر منك ، ما لو تكرر الموقف ، لن تفعله مجدداً!
 
...
 
*من أقسى المشاعر ، حين تتذكّر أموراً في الماضي
 
لا تملك تغييرها الآن..
 
و مع ذلك ، تتمنى لو أنّ بإمكانك ذلك..
 
من فرط الإزعاج ، الذي يُخلّفه لك هذا الموقف أو ذاك..
 
حين تتذكّر ، كيف كان تصرّفك أو جوابك حينها..
 
و ليس بالضرورة ، أن يكون أمراً كبيراً
 
أو تصرفاً عديم الضمير ، أو موغل في الخطأ..
 
فـ حتى لو كان الأمر ، لا يتجاوز كلمة عابرة..
 
أو حركة عفوية لم تقصد فيها السوء..
 
أو ما شابه ذلك من أمور ، هي بالمجمل "بسيطة"
 
إلا أنها تُسبّب لك "إزعاجاً" حين تمرّ بـ بالك الآن
 
و تودّ لو يعود الزمان ، و ذات الموقف يتكرر
 
حتى تُصحّح الأمر ، أو تقوم بما هو أفضل..
 
...
 
*لا يمكن ذلك!
 
و الإنسان ، يتعلّم من أخطائه ِ في الماضي..
 
لأنه بشر ، يُخطئ و يُصيب.. و ينمو يوماً بعد آخر
 
فلا يصل لمرحلة النضج أو الكمال ، بين ليلة و ضحاها..
 
بل لا يمكنه أن يصل لهذه المرحلة مهما بلغ!
 
لأنه سـ يبقى بشر ناقص ، و ليس ملاكاً و لا آلهة!
 
..
 
و لكن المزعج.. بل و المؤلم
 
أن تكون هذه الأمور ، حدثت مع من لا يمكنك تعويضهم الآن..
 
مثل الذين رحلوا عنك ، أو فارقوا بؤس الحياة..
 
أو الذين لم تعد على وصال معهم..
 
أو الذين شقّوا طريقهم الخاص في الحياة ، و اختلفت ظروفهم..
 
و غير ذلك ، من الأشكال و الأنواع..
 
التي لا يمكنك الآن
 
الوصول و التواصل مع أصحابها كما ينبغي..
 
و إلا.. لـ ربما صنعتَ حاضراً أجمل ، معهم..
 
و ربما ترتاح من "عتاب الذكريات" المؤلم..
 
حينما تعوّض ما فات ، بما يمكنك..
 
رغم أنك مهما فعلت ، و اجتهدت..
 
سـ تظل تُخطئ و تُصيب ، و تصنع "الذكريات"
 
فـ ما هو حاضر الآن.. سـ يصبح ماض ٍ غداً
 
و لن يبقى منه ، إلا الذكرى..
 
سواءً كانت جميلة أو غير ذلك
 
و لكن حين يكون التواصل ، ما زال قائماً
 
فـ إنه يمكنك التعويض ، و إن بشكل جزئي..
 
و يمكنك العمل ، على إصلاح ما فات
 
بما هو أجمل الآن ،، في حاضرك..
 
أما و إن لم يعد ذلك ممكناً ، فـ أعانك الله
 
على عتاب الذكريات القاسي..
 
و على نفسك اللوّامة دائماً ، كما وصفها الله
 
في مُحكم كتابه.. .
 
...
 
*الحياة قصيرة جداً..
 
و قد يفقد الإنسان حياته في أي لحظة..
 
و هو لم يتمكن من ترجمة ما يكفي من مكنونه الخيّر
 
تجاه غيره ، و الناس ، و تجاه أحبّائه ِ خصوصاً..
 
* و الأقسى من ذلك.. أن يفقدهم هم في أية لحظة
 
و يبقى في صراع مرير مع الذكريات المؤلمة
 
حيث سبقوه إلى العالم الآخر ، قبل أن يتمكّن
 
من ترجمة مشاعره "الآنيّـة" تجاههم..
 
بل قبل أن يظهر منه ، ما يكفي ، مما يحوي..
 
فـ الإنسان ، يملك الكثير داخل نفسه..
 
و يعجز في أحايين كثيرة ، عن ترجمة ما يحويه..
 
و تحويله إلى واقع أو سلوك ، أو حتى عبارات
 
يشعر من خلالها ، أنه عكس بعض ما يحويه
 
من مكنون و من خير و من مشاعر معينة..
 
....
 
*أعتقد أنّ علينا المحاولة..
 
و بذل المزيد من الجهد ، و استغلال الوقت..
 
قبل أن يفوت الأوان ، و تضيع الفرص السانحة..
 
و لا نملك بعد ذلك ، إلا الحسرة و الألم
 
و الوجع الحقيقي.. مع الذكريات!
 
...
 
*آآه.. ما أقسى الرحيل إلى الماضي!
 
و ما أقسى الحديث (مجرد الحديث!)
 
عن الذكريات!
 
 
*أعتذر إن تسببتُ لأي قارئ ، بـ أي ألم ما..
 
جرّاء الحديث عن ذلك..
  
و 888ً لمتابعتكم و اهتمامكم..
 
و لـ وقتكم!
 
تحياتي..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nourelbanate.forumalgerie.net
الطائر المجنح
مشرفة
مشرفة
الطائر المجنح


جنسّـيً ،، جنسّـيً ،، : انثى
أميرتـيً المفضّلــہً أميرتـيً المفضّلــہً : رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Caoini10
حيوآنــيً المفضّــللْ حيوآنــيً المفضّــللْ : فراشة
دّعـآئـيً دّعـآئـيً : رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Iuca_410
لونـيً المفضّــللْ لونـيً المفضّــللْ : فوشي
هوآيتـيً المفضّلــہً هوآيتـيً المفضّلــہً : النت
مّـزـآجـيً مّـزـآجـيً : متحمسة
دولتي : الجزائر
عدد المساهمات : 974
تاريخ التسجيل : 31/07/2013
العمر : 23
الموقع : الجزائر

رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات!   رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Emptyالأحد يوليو 20, 2014 3:02 pm

شكرا لك 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
loveess
عضوة مشاركة
عضوة مشاركة
loveess


جنسّـيً ،، جنسّـيً ،، : انثى
أميرتـيً المفضّلــہً أميرتـيً المفضّلــہً : رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Dis155
حيوآنــيً المفضّــللْ حيوآنــيً المفضّــللْ : فراشة
دّعـآئـيً دّعـآئـيً : رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! 6093_110
لونـيً المفضّــللْ لونـيً المفضّــللْ : فوشي
هوآيتـيً المفضّلــہً هوآيتـيً المفضّلــہً : الشعر
مّـزـآجـيً مّـزـآجـيً : خجلانة
دولتي : الجزائر
عدد المساهمات : 72
تاريخ التسجيل : 14/07/2014
العمر : 23
الموقع : سطيف- الجزائر

رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات!   رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Emptyالإثنين يوليو 28, 2014 11:55 am

خاطرة جميلة جدا
888 جزيلا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
miri rina
المديرة العامة
المديرة العامة
miri rina


جنسّـيً ،، جنسّـيً ،، : انثى
أميرتـيً المفضّلــہً أميرتـيً المفضّلــہً : رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! 6610
حيوآنــيً المفضّــللْ حيوآنــيً المفضّــللْ : غزال
دّعـآئـيً دّعـآئـيً : رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Throhan105nd
لونـيً المفضّــللْ لونـيً المفضّــللْ : وردي
هوآيتـيً المفضّلــہً هوآيتـيً المفضّلــہً : الرسم
مّـزـآجـيً مّـزـآجـيً : فرحانة
دولتي : الجزائر
عدد المساهمات : 2699
تاريخ التسجيل : 29/07/2013
العمر : 23
الموقع : سطيف - الجزائر

رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات!   رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Emptyالخميس أغسطس 28, 2014 1:53 pm

رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! 581819
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nourelbanate.forumalgerie.net
خواطر الروح
عضوة جديدة
عضوة جديدة
خواطر الروح


جنسّـيً ،، جنسّـيً ،، : انثى
أميرتـيً المفضّلــہً أميرتـيً المفضّلــہً : رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! 5510
حيوآنــيً المفضّــللْ حيوآنــيً المفضّــللْ : قطة
دّعـآئـيً دّعـآئـيً : رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! 610
لونـيً المفضّــللْ لونـيً المفضّــللْ : بنفسجي
هوآيتـيً المفضّلــہً هوآيتـيً المفضّلــہً : الكتابة
مّـزـآجـيً مّـزـآجـيً : فرحانة
دولتي : الجزائر
عدد المساهمات : 35
تاريخ التسجيل : 24/09/2013
الموقع : السوقر

رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات!   رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات! Emptyالجمعة ديسمبر 12, 2014 8:59 pm

راااائع جدا وما أجمله من مقال

كلمات معبرة وجميييلة جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رحلة إلى الماضي ـ عتاب الذكريات!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  عتاب القلب
» البوم صور الذكريات
» ((ذكريات الماضي))
» ذكريات الماضي
» كيف تتخلصين من ذكريات الماضي المؤلمة؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى حياتك اليومية :: دفتر ذكرياتك-
انتقل الى: